الكابتن ميمو
صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! Welem210
الكابتن ميمو
صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! Welem210
الكابتن ميمو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلصحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! Newdes17تسجيل دخول الأعضاءدخول


 

 صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Elkapten Memo
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
Elkapten Memo


ذكر
المشاركات : 4525
نقاط مجهودك : 62001
رصيد المشاركات : 50
تاريخ الميلاد : 21/09/1996
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 27
العمل/الترفيه : الكمبيوتر - الإنترنت
مزاجك : Beautiful :)

صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! Empty
مُساهمةموضوع: صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!!   صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! Icon_minitimeالخميس يوليو 22, 2010 1:47 pm

صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! 471642

صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! 727795

صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! FIREST%20

كتب رئيس التحرير بجريدة الجمهورية:
ليس هناك رئيس مصري صارح الشعب بحقيقة حالته الصحية مثل الرئيس مبارك.. ومع ذلك تطارده الشائعات والأكاذيب منذ فترة طويلة.
ولأن الشيء بالشيء يذكر نقول إن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر أصيب بالسكر عام 1961 بعد انفصال مصر عن سوريا.. ثم اصيب بأول أزمة قلبية عام 67 وسافر إلي الاتحاد السوفيتي السابق للاستشفاء في مصحة "تسخالبوطو" الشهيرة ولم نعرف الحقيقة عن أمراضه الكثيرة إلا بعد وفاته.. عرفنا حكاية السكر وآلام قدميه المبرحة التي كانت تستلزم تدليكا يوميا واتهموا د.علي العطفي خبير العلاج الطبيعي بأنه عميل لإسرائيل واعتاد عمل المساج للرئيس الراحل بمرهم مسموم.
عرفنا الأسرار من شهادات اطبائه بعد رحيله وعلمنا الكثير عن معاناته والامه خاصة بالنسبة لساقيه وقلبه وسرعة ضرباته وتحاليل السكر وغيرها بعد وفاته.. كانت أمراض الرئيس عبد الناصر سرا حربيا.. الرئيس مبارك أعطي انطباعا مختلفا عند مجيئه للحكم.. رياضي من الطراز الأول.. اعتاد لعب الاسكواش حتي وقت قريب.. مارس الهوكي في مستوي احترافي في شبابه.. قبل العملية الأخيرة في ألمانيا واظب علي التردد علي المركز الرياضي يوميا أثناء فترة بعد الظهر بعد أن ينهي مقابلاته الرسمية.
وحتي قبل أن تأخذ الديموقراطية مساحتها الشاسعة التي تحظي بها الآن. استن الرئيس الشفافية مع الشعب.. عندما وقع الاعتداء الغاشم علي موكبه في أديس أبابا أثناء عقد القمة الافريقية في 26 يونيو 1995. قطع التليفزيون المصري ارساله ليذيع النبأ ويؤكد أن الرئيس بخير.. وعندما تعرض الرئيس لدوار مفاجئ أثناء القاء خطابه في افتتاح الدورة المشتركة لمجلسي الشعب والشوري في بداية الدورة البرلمانية صدر بيان عن الرئاسة يؤكد أن الرئيس عاني من نزلة برد وتناول مضادا حيويا قويا أثر علي معدته وانه سيستريح ثلاثة أيام حتي يسترد عافيته.. وحدث نفس الشيء في عملية الانزلاق الغضروفي بألمانيا عام 2004 وصدر بيان يومي عن حالته الصحية.. أيضاً وفي عملية المرارة التي أجراها قبل 3 أشهر اتبع نفس الإجراء وكان المصريون يطمئنون علي صحة رئيسهم بشكل منتظم.. فما الذي جري هذه المرة؟! لماذا أصبحنا نجري وراء صحف ووكالات أنباء تنقل أخبارها عن إسرائيل أو تلك التي تحظي بعلاقة قوية مع الدولة العبرية.
ليس معقولا في القرن الحادي والعشرين ان ننساق وراء معلومات إسرائيل المغرضة.. تريد أن تتهرب من التزامات السلام واستحقاقات التسوية. فتشيع انها تريد الاطمئنان علي صحة الرئيس أولا.. ثم تسرب أخبارا إلي صحف ووكالات أنباء بأن الرئيس سافر لألمانيا سرا لإجراء فحوص واحيانا تستبدلها بفرنسا.. ونسيت تل أبيب ان قصر الرئاسة اصدر بيانا قبل توجه مبارك لألمانيا أكد فيه ان الرئيس سيخضع لفحوصات دقيقة لانه يعاني من التهاب مزمن في المرارة.. وعندما تم ازالة ورم حميد. ذكر الأطباء الألمان ذلك.. وعاد الرئيس ليقضي فترة نقاهة في شرم الشيخ استأنف بعدها نشاطه وسافر عدة مرات للخارج.. انطلقت الطائرة الرئاسية لفرنسا وإيطاليا والجزائر.. التقي الرئيس.. مع رؤساء تحرير الصحف علي الطائرة أثناء رحلة العودة بعد المشاركة في قمة فرنسا افريقيا وكان في منتهي اللياقة الذهنية وسرعة الرد. ولم تفارقه روح الدعابة المعروف بها.
وبغض النظر عن لقاءاته المكثفة طوال اسبوعين مع محمود عباس ونتنياهو وجورج ميتشيل والرئيسين التركي والصومالي وحضوره لتخريج دفعات كثيرة من الكليات العسكرية شملت الدفاع الجوي والبحرية والمعهد الفني للقوات المسلحة والكلية الجوية والفنية العسكرية والشرطة ثم الحربية أمس. نسألكم ما هو المطلوب من الرئيس أن يفعله ليصدق الناس انه بصحة جيدة..
واذا كانت وسائل الاعلام الغربية تشيع ان الرئيس يمر بوعكة صحية. فان هذا مفهوم دوافعه وأسبابه.. فمبارك أهم أحد عوامل استقرار المنطقة وثقل مصر الجغرافي والسياسي يضعها تحت مجهر الاعلام.. غير ان هذا لا يبرر ان يصبح للصحافة أطباء يشخصون حالة الرئيس الطبية. ويبنون استنتاجاتهم علي مصادر مجهولة أو يسندونها إلي ضباط مخابرات رفضوا الإفصاح عن هويتهم! واذا كان هدف الاعلام الإسرائيلي والغربي معروفاً. فلماذا ننساق وراءهم في مصر؟! لماذا نردد ما يقولون ونمشي خلفهم.. أليست هذه اسرائيل التي نهاجم تعسفها وبطشها بأشقائنا الفلسطينيين وتملصها من التسوية السلمية ونلعنها كل صباح؟! لماذا نكذبها في كل شيء ونصدقها في صحة الرئيس؟! ألم يفكر أحد كبار الصحفيين وهو يضع مانشيت صحيفته نقلا عن صحيفة أمريكية أو اسرائيلية انه يرسي مبدأ خطيراً هو انه "يستعين" بالصحافة الأجنبية ليكتب أخبار بلده سواء عن صحة الرئيس أو الأوضاع السياسية أو الاقتصادية؟! هل يعيش هؤلاء في مجتمع مغلق أم ان الحرية الزائدة أعمتهم عن الحقيقة الساطعة؟! هل أصبحت وسائل اعلامنا وصحفنا منصة للشائعات والأقاويل. بينما يجب ان تكون عنوانا للصدق والنزاهة والحقيقة؟! هل سلبت عقولنا. وأصبحنا ننفذ سياسة أمريكا واسرائيل؟!
ألم يفكر أحد في ان الاحتجاجات التي يموج بها الشارع المصري ويدشنها اراجوزات السياسة الذين يلبسون يوما زي الاخوان ثم يرتدون قميص عبدالناصر ثم يلتفون بعلم الليبرالية تحت مسمي التغيير. فشلت في بلوغ غايتها ووجدت لزاماً عليها ان تستعين بقوة الاعلام الخارجي لتهز استقرار بلد ورئيس ثابت الجنان ورابط الجأش! هل من مصلحة الاعلام الخاص ان تشيع الفوضي في البلد استنادا إلي وهم التغيير. وعندما يتحقق المراد وتعصف الأعاصير بهذا الوطن يرتدي هؤلاء زي الأبطال الذين أحدثوا الفوضي وتكللت جهودهم بالنجاح. عسي ان يسند اليهم الذين أحدثوا القلاقل مناصب أو يمنحوهم عطايا كتلك التي حصل عليها بعض السياسيين في العراق.
الصحافة المصرية الوطنية عليها ان تفرق بين النقد والعمالة.. عليها ان تستغل الديموقراطية الحقيقية المتاحة في مصر لاصلاح أحوال الوطن. وليس لنشر شائعات لها أهداف أخري.
نحن الدولة الوحيدة في العالم التي تشخص صحة رؤسائها من تقارير صحفية مستندة إلي جنرالات المقاهي.. الصحافة المصرية العريقة أكبر وأنضج من ان تنساق إلي فخ تنصبه واشنطن وتل أبيب وغيرهما. فمصر التي فشلت كل محاولات زعزعة استقرارها لن تعطي خصومها سيفاً لاشاعة الفوضي المتعمدة فيها.
انني أتذكر الاشاعة التي انطلقت قبل عامين عن صحة الرئيس ورددتها صحيفة خاصة وذلك لأن مبارك رأي ان يأخذ اجازة- كأي رئيس- فاذا بالشائعة تنطلق بشدة. وتتجاسر صحف علي ما هو اسوأ منها وكان لابد ان يقطع الرئيس اجازته وينطلق في جولة بمصانع برج العرب بالاسكندرية.
ليس معقولاً ان نظل نصدق كل شائعة فنحرم الرئيس من حق يحصل عليه أبسط مواطن وهو اجازة لعدة أيام! الرئيس بشر وإنسان يحتاج ما يحتاجه ملايين الناس في العالم كله.. وهو وحده- دون خلق الله- غير مسموح له بأن يخلد لهدوء أو راحة أو سكينة أو التقاط الأنفاس.. فهل هذا معقول؟!
عواد: نشاط الرئيس المكثف أبلغ رد
علي التقارير الكاذبة عن صحة الرئيس
ردا علي سؤال حول صحة التقارير التي تتناول صحة الرئيس بالتزامن مع النشاط المكثف للرئيس مبارك خلال الفترة الماضية قال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية ان نشاط الرئيس مبارك هو خير رد علي هذه التقارير التي تثور من هنا أو هناك.. فهذه التقارير من إسرائيل ومن دوائر أمريكية مؤكدا ان حجم الرئيس مبارك ومصر يجعل من هذه التقارير تنتقل من مكان لآخر فمؤسسة الرئاسة لا تعتزم أن تتصدي بنفي هذا الخبر أو ذاك.. وأشار عواد إلي انه اطلع علي التقرير المنشور في جريدة الواشنطن تايمز والسؤال لأي مدقق ما هي مصادر الخبر مشيرا إلي أن هذا الكلام مرفوض ولسنا ملزمين بالتصدي له والرد عليه.
واشار عواد إلي أن الرد العملي علي هذه التقارير هو العمل الدءوب للرئيس مبارك والأنشطة المكثفة التي يقوم بها فهي خير رد.. مؤكدا ان العاملين في مؤسسة الرئاسة وباقي الوزارات يلهثون وراءه ليواكبوا سرعة حركته لأن الرئيس لا يكل من العمل وذلك من منطلق حرصه علي متابعة كافة التقارير اليومية التي يتلقاها والاتصالات التي يتلقاها ويجريها مع كل من يعمل بالعمل السياسي في مصر.
واشار عواد إلي أن مؤسسة الرئاسة تحرت الشفافية الكاملة عندما توجه الرئيس مبارك لإزالة الحوصلة المرارية في هايدلبرج بألمانيا فكانت تصدر تصريحات دورية من مصدر طبي هو رئيس الفريق المعالج للرئيس مبارك.. هذه الشفافية والمصداقية لسنا مستعدين ان نحاول الدفاع عنها مرة أخري لأن صحيفة السفير اللبناني ذكرت ان الرئيس مبارك سيتوجه لألمانيا فتلقفت العديد من الوكالات هذا الخبر المجهل عن أي مصدر ورددته.. وقال عواد ان شخصية بحجم الرئيس مبارك عندما قامت بزيارة لفرنسا لكي تلتقي بالرئيس الفرنسي ساركوزي ما كان يمكن أبدا أن تتوجه لهذا المستشفي أو ذاك دون أن يتم الاعلان عن ذلك فالرئيس مبارك ومؤسسة الرئاسة حريصان علي التزام الشفافية والمصداقية وقال عواد ان الرئيس مبارك يعمل عملا أرجو ان يقوم به غيره من الزعماء وأن يلتزم به حجما وقيمة المشتغلون في العمل العام في مصر.

صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! 727795

صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!! 8267
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elkaptenmemo.ahlamontada.com
 
صحة الرئيس.. بين أطباء الصحافة وجنرالات المقاهي!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خبر عامر منيب ينتظر أطباء من الخارج بعد تدهور حاته الصحية
» من مذكرات الرئيس السابق .. أول يوم بعد التنحي
» استقالة ستيف جوبز الرئيس التنفيذي لابل
» بكاء و كلمه عمرو اديب بعد تنحى الرئيس ظلم مبارك
» تفاصيل زيارة محبس نجلي الرئيس المخلوع مبارك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكابتن ميمو :: الأخبار ::   :: الدنيا وما فيها-
انتقل الى: