ان في القيامه لحسرات وفي الحشرماهى ؟؟؟؟

ان في القيامه لحسرات وفي الحشر لزفرات وان في الصراط لعثرات وان عند الميزان لعبرات وان الظلم يومئذ ظلمات والكتاب لا يغادر حتي النظرات فريق في الجنه يرتقون في الدرجات وفريق في السعير يهبطون في الدركات وما بينك وبين هذا الا ان يقال لك فلان مات
يقول المولى عز وجل في حديثه القدسي (إن من عبادي من لا يصلحه إلا الفقر ولو أغنيته لفسد حاله وإن من عبادي من لا يصلحه إلا الغني ولو أفقرته لفسد
كان أبو هريرة رضي الله عنه يقول : ألا أدلكم على الغنيمة الباردة ، قالوا : بلى، فيقول : الصيام في الشتاء [وصححه الألباني رحمه الله].

وقال ابن مسعود: "مرحباً بالشتاء تتنزل فيه البركة ويطول فيه الليل للقيام، ويقصر فيه النهار للصيام".

وقال الحسن: "نعم زمان المؤمن الشتاء ليله طويل يقومه، ونهاره قصير يصومه". ولذا بكى المجتهدون على التفريط - إن فرطوا - في ليالي الشتاء بعدم القيام، وفي نهاره بعدم الصيام