الكابتن ميمو
لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! Welem210
الكابتن ميمو
لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! Welem210
الكابتن ميمو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيللماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! Newdes17تسجيل دخول الأعضاءدخول


 

 لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Elkapten Memo
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
Elkapten Memo


ذكر
المشاركات : 4525
نقاط مجهودك : 62001
رصيد المشاركات : 50
تاريخ الميلاد : 21/09/1996
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 27
العمل/الترفيه : الكمبيوتر - الإنترنت
مزاجك : Beautiful :)

لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! Empty
مُساهمةموضوع: لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟!   لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! Icon_minitimeالإثنين أغسطس 09, 2010 5:59 pm

لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! 386447

لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! 80859

لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! Market_m

تحقيق: سامح عبد الحي - من المعروف أن شهر رمضان هو شهر تهذيب النفس .. شهر الروحانيات والعبادة، ولكن في مصر أصبح رمضان هو شهر الطعام والنهم الاستهلاكي، ففيه يكون استهلاك المصريون من الغذاء يساوي 14 مرة استهلاكهم في غير رمضان.

الجميع يستعدون لهذا الشهر بميزانية ضخمة يقتطعونها من قوت يومهم يدخرون فيها منذ 6 اشهر قبل حلول الشهر الكريم بعض المواطنين يقومون بعمل " جمعية" مشتركة مع الاصدقاء والجيران ويطلقون عليها " ميزانية رمضان " والبعض الاخر يستدان ويقترض مبالغ مالية ضخمة لانفاقها في رمضان فقط ذلك لتلبية طلبات الاسرة من الطعام والشراب وسلع رمضان التي لا تنتهي وكأن شهر رمضان هو شهر " النفحات الغذائية " وليست الروحانية.

المصريون في رمضان يتحولون الى مبذرين ينفقون الأموال على الأطعمة يمينًا ويسارا دون حساب لتكون مائدة الإفطار عامرة بكل ما لذ وطاب وينحون الشكوي الدائمة من تردي الاوضاع الاقتصادية جانبا ويكفون عن حديثهم المستمر عن الفقر وارتفاع الاسعار ومقارنتها بالاجور ويرضخون لجشع التجار الذين يرفعون اسعار السلع بشكل مبالغ فيه والمشكلة الاكبر ان اغلب الاسر يلقون اكثر من نصف الطعام في القمامة ولا يأكلونه في اليوم التالي .

التقارير والدراسات الحديثة تؤكد هذه الحقيقة وتثبت للجميع ان رمضان في مصر تحول الي شهر الطعام وليس الصيام ففي تقرير صادر عن البنك الدولي يؤكد ان المصريين يستهلكون الغذاء في شهر رمضان بقدر كبير يصل الي 14 ضعف استهلاكهم في غير رمضان وهناك تقارير اخري تؤكد أن المصريين ينفقون مليار جنيه يوميا علي الطعام في رمضان وكانت دراسة علمية صادرة عن مركز البحوث الاجتماعية والجنائية‏‏ والجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر، قد كشفت مؤخرا عن أن المصريين ينفقون علي الطعام سنويا‏ 200‏ مليار جنيه‏ ، يستأثر شهر رمضان وحده بـ ‏15% من هذه النسبة، أي ما يعادل ‏30‏ مليار جنيه شهريا مشيرة إلى أن 60% من الطعام على الموائد المصرية خلال رمضان يلقى في القمامة.

وأوضحت الدراسة أنه فى الإسبوع الأول من رمضان يأكل المصريون نحو ‏2.7‏ مليار رغيف‏‏ و‏10‏ آلاف طن فول‏‏ و‏40‏ مليون دجاجة‏ وذكرت الدراسة ان ‏83% من المصريين يغيرون عاداتهم الغذائية خلال شهر رمضان، حيث يرتفع استهلاك الحلوى بنسبة ‏66.5%، بينما يتزايد استهلاك اللحوم والطيور بنحو ‏63%، والمكسرات بنسبة ‏25%، نتيجة تبادل الزيارات والولائم، التي تزيد بنسبة‏ 23% مقارنة بباقي شهور العام .

هذا رغم ما تشهده الاسواق خلال الايام الماضية من تغيرات جذرية في الاسعار وارتفاع اسعار جميع السلع الغذائية ارتفاعا ملحوظا مما يجعل المواطنين يصومون رمضان وهم بين مطرقة الحر الشديد وسندان لهيب الاسعار " مصراوي " يناقش ظاهرة الاستهلاك غير الرشيد للطعام من جانب المواطنين مع الخبراء .. ويقييم السوق المصري من خلال رصد جميع اسعار السلع قبيل شهر رمضان بأيام قليلة ..

نهم استهلاكي

تقول الدكتورة هبه عبد السلام استاذ الاقتصاد المنزلي ان ما يفعله المصريون في شهر رمضان هو نوع من النهم الاستهلاكي غير الرشيد ويحتاج الي توعية للكف عن هذا الا ستهلاك الذي يضر بميزانيات الاسر في هذا الشهر فمعدل إنفاق المصريين خلال الشهر الكريم يتزايد بنسبة تتراوح ما بين 50 إلى 100% بالاختلاف من أسرة لأخرى وتزداد نسبة الاستهلاك اكثر في الاسر الفقيرة في المناطق الشعبية

اكثر من المناطق الراقية ويرجع ذلك الي ثقافة الاستهلاك التي تختلف حسب الطبقة فتجد الاسر الفقيرة يكون هدفها هو ان تنفق اكبر قدر من الاموال لتكون المائدة عامرة بكل انواع الطعام كما ان ثقافتهم فيما يتعلق باستهلاك اللحوم بانواعها والتي تعتمد علي " الهُبر " بمعني ان ياكل الفرد كميات كبيرة من اللحوم رغم عدم فائدتها للجسم الذي لايحتاج سوي قدر معين .

وتشير انه على الرغم من تزايد معدل انفاق المصريين في رمضان، الا ان ارتفاع معدلات التضخم والإرتفاع الرهيب في الأسعار يزيد من فاتورة الانفاق خاصة خلال هذا الشهر، الى جانب التزايد المتسارع في السكان وهو ما يتطلب بالطبع زيادة الطلب علي الغذاء، موضحة انه وفقا للدراسات الحديثة فأن متوسط الاستهلاك خلال شهر رمضان من اللحوم يزيد من 17 إلى 30 ألف طن، ومن الدواجن يرتفع إلى 120 مليون دجاجة، مقابل 60 مليون في الشهور الأخرى وفي الزيوت يزيد من 60 إلى 75 ألف طن، كما يرتفع متوسط الاستهلاك من السمن النباتي من 25 إلى 75 ألف طن، واستهلاك السكر يزيد من 175 إلى 250 ألف طن للإسراف في الحلويات الرمضانية.

ويلفت الدكتور محمد يوسف الخبير الاقتصادي الانتباه الي خطورة ما كشفه مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء مؤخرا عن أن الأسرة المصرية تنفق 44.9% من إجمالي إنفاقها السنوي على الطعام، وتتضاعف النسبة في شهر رمضان خاصة في ظل ارتفاع الاسعار ويتوقع أن يتضاعف هذا الرقم في السنوات المقبلة، خاصة في الأسر الفقيرة والمتوسطة بسبب الارتفاع الحاد في أسعار السلع الغذائية المصرية خلال الستة أشهر الماضية، والذي بلغ نسب غير معقولة تتراوح بين 100 % و250% خصوصا أسعار الزيوت والدقيق والارز وغيرها من السلع الاساسية .

يؤكد الخبير الاقتصادي ان لهيب الاسعار هو الأزمة المعتادة التي تشهدها الأسواق المصرية قبيل شهر رمضان المبارك من ارتفاع غير مبرر وغير مسبوق في أسعار مختلف السلع، حخاصة هذا العام الذي ياتي فيه رمضان في الصيف ويتزامن مع الموجات شديدة الحرارة المتعاقبة وقد كان لذلك تأثير سلبي حيث تسبب الحر في تلف كميات كبيرة من محاصيل الفاكهة والخضروات، التي ارتفعت اسعارها الى مستويات غير مسبوقة فالغلاء في مصر هو الغول الذي لا يقف في طريقه احد ولم تفلح أي محاولات للحد منه، والقصة تتكرر بشكل رئيسي في يوليو من كل عام عند زيادة العلاوة الدورية وقبيل شهر رمضان. وهذا العام اجتمع الأمران معا مما زاد من جنون الأسعار .

واستعرض تقرير صادر من وحدة معلومات الأيكونوميست يؤكد أن المصريين استهلكوا طعاما بقيمة ‏45 ‏مليار دولار في عام ‏2009 ، وأن المصريين ينفقون‏47%‏ من الإنفاقات المنزلية علي الطعام مقارنة بـ‏32%‏ في الصين و‏15%‏ في الكويت و‏14%‏ في الامارات العربية و‏26%‏ في السعودية في حين أن هذه النسبة تنخفض إلي ‏12%‏ في المملكة المتحدة و‏9%‏ فقط في الولايات المتحدة‏، موضحا أن أكثر عناصر الطعام التي تفاوت الطلب عليها في اقليم الشرق الأوسط بين يناير ‏2006‏ ويناير ‏2010‏ هي السكر والزيت تليها منتجات الألبان.

رصد السوق قبل رمضان

اما من ناحية السوق المصري فعند تقييمه خلا ل الفترة القليلة الماضية والتي تسبق شهر رمضان نجد انه اصبح بلا رادع الدولة تركت للتاجر حرية التصرف وحرية تحديد الاسعار فاستغل التجار ذلك وساعدهم غياب الرقابة وانعدام التفتيش التمويني وجعلهم يرفعون الاسعار بشكل غير مبرر فالجزارون " سنوا سكينهم " علي المواطنين واصحاب المحلات بالغوا في الاسعار واصبح المواطن هو الضحية و ووقف حائرا بين لهيب الاسعار وحرارة الجو وتحالف عليه الجميع ليجعلوه يستقبل رمضان وهو " خاوي" الجيوب ابيض اليدين ..

فلنبدأ باللحوم وبدائلها من الدواجن والاسماك لأنها الأكثر تذبذًا في الأسعار، وأنها السلع التي يتمنى المواطنون أن تكون متواجدة دائما علي موائدهم في رمضان ولكن الاسعار التي رصدناها لا تبشر بان تتحقق هذه الامنية للكثيرين فمع اقتراب شهر رمضان وصلت اسعار اللحوم الى ارقام خيالية لا يستطيع عقل ان يتداركها او ميزانية تتحملها .

الكيلو من اللحوم الكندوز والضأن وصل الى 60 جنيها بينما بلغ سعر كيلو البتلو 90 جنيها وترتفع او تنخفض بمقدار جنيهين " حسب المنطقة " وارتفعت اللحوم البلدية هذا العام بمعدل 22 جنيها في الكيلو الكندوز حيث وصل سعره الى 60 جنيها للكيلو، مقابل 38 جنيها العام الماضي، والضأن الصغير60جنيها مقابل 35 جنيها العام الماضي بالرغم من انخفاض اسعار الاعلاف محليا وعالميا.

أما من ناحية اللحوم المستوردة التي باتت طوق النجاة للمواطنين من جشع التجار والجزارين فقد ارتفعت اسعارها ايضا واصبحت تباع لبعض الجزارين باسعار مرتفعة ويبعونها للمواطن علي انها لحوم بلدية فارتفعت اللحوم المستوردة بجميع انواعها فوصل سعر البرازيلي 27 جنيها بعد ان كانت قبل شهر واحد ب19 جنيها والاسترالي بـ25جنيها بعد ان كانت ب21 جنيها بالاضافة الى اللحم الأرجنتيني الذي يصل سعره الي 29 جنيها، والاثيوبي التي يصل سعرها الي 32 جنيها للكيلو بدلا من 28 جنيها.

كما أن اللحوم الأثيوبية لا تصل إلى المجمعات سوى مرة واحدة في الاسبوع ويطلق المستهلكون علي لحوم المجمعات اسم " لحوم الازمات " حيث يلجئون اليها في المناسبات فقط واللحوم البلدية بالمجعات شهدت ارتفاعا ايضا فكيلو الكندوز المشفى الطازج يباع بسعر 38 جنيها و الضانى البلدي يباع ب 43جنيها والبتلو ب45 جنيها والكبدة البلدية ب45 جنيه وكذلك الدواجن فسعر الكيلو وصل الى19 جنيها بدلا من 18 جنيها في الاسبوع الماضى والفراخ"البانيه قفز سعرها ليتراوح ما بين 39 جنيها الى 42 جنيها للكيلو و" الكبد والقوانص " قفز سعرها الي 19 جنيها " والوراك " الي 20 جنيها " والهياكل " الي 8 جنيهات بدلا من 4 جنيهات للكيلو اما الاسماك فبلغ سعرها 16 جنيها للبلطي و29 للبوري و14 جنيها "للماكريل ".

ومن السلع التي شهدت ارتفاعا غير مبرر هو الألبان ومنتجاته من الزبادي والجبن وغيرها، فقد ارتفع سعر كيلو اللبن فجأة ليباع باسعار تتراوح من 5 الي 6 جنيهات للكيلو بدلا من 3.5 جنيها بالرغم من ان سعره الذي يخرج به من المزارع 240 قرشا فارتفعت في الاساس اسعار الزبادي الي 125 قرشا للعلبة الكبيرة والصغيرة ارتفعت الي 85 قرشا والجبن كذلك ارتفعت اسعارها لانها من منتجات الالبان فارتفع سعر الجبن الفلمنك الذى وصل سعره إلى 50 جنيها للكيلو، بعد أن كان بـ46 جنيها، والجبن الشيدر ارتفع ليصل إلى 28 جنيهاً بعد أن كان بـ25 جنيها للكيلو وكذلك البيض ارتفع سعر الواحدة من 50 قرشاً إلى 65 قرشاً وبالنسبة للارز فحدث ولا حرج فقد ارتفع سعره الي اكثر من الضعف تقريبا فبعد ان كان يباع بجنيهن اصبح الان يباع بما يتراوح مابين 35 جنيها و 5 جنيهات حسب الجودة وذلك بعد ان ارتفع سعر الطن الى 3200 جنيه بعد ان كان يتم بيعه للمحلات والسوبر ماركت ب 2900 جنيه فقط وثبت سعر السكر عند 3.75 قرشا في المجمعات بينما يواصل ارتفاعه في المحلات ليصل الي 5 جنيهات للكيلو الواحد.

ياميش رمضان

اما عن اسعار ياميش رمضان فقد ارتفعت بنسبة كبيرة تجاوزت 30% كما اكد تجار التجزئة مما دفع المستهلكين الى شراء كميات قليلة من الياميش تكفيهم لأيام قليلة من الشهر المبارك حتى لايكسر العادات وليشعروا بأجواء رمضان.. الامر الذي ادي الي حدوث ركود في الاسواق ومن السلع التي شهدت ارتفاعا ملحوظا في اسعارها المشمشية حيث يتراوح سعرها بين 32 الى 36 جنيها بينما كانت تباع العام الماضى بأسعار لا تزيد عن 22 جنيها للكيلو وكذلك أسعار قمر الدين هى الأخرى زادت لتتراوح بين 7 الى 15 جنيها والزبيب تراوح بين 20 الى 28 جنيها للكيلو وجوز الهند 10 الى 14 جنيها والسودانى 14 جنيها بينما تراوحت أسعار القراصية بين 20 الى 32 جنيها والتين من 24 الى 32 جنيها وسجل البندق واللوز من 48 الي 58جنيها جنيها للكيلو وعين الجمل من 64 الي 75 جنيها والكاركديه ما بين 28 إلى 40 جنيها وكذلك البلح ارتفع سعره هذا العام بنسبة 15% عن العام الماضى بسبب السيول التى حدثت فى أسوان والتى أهدرت المحصول ودمرت المخزون منه فسعره يتراوح بين 8 الى 22 جنيها للكيلو وان بلح " جدو " هو الاعلي سعرا يليه ليلي علوي ومني زكي والهام شاهين واقلهم سعرا شريهان ب9 جنيهات للكيلو الواحد .

وعن أسعار المخللات التى ترتبط ارتباطا وثيقا بشهر رمضان حيث لا تخلو مائدة مصرية منه فأسعارها مستقرة الي حد ما ولم يصبها جنون الاسعار حيث يتراوح الزيتون بين 12 الى 24 جنيها والبصل بين 12 الى 14 جنيها بينما يباع الليمون بـ 6 جنيهات والخيار بـ 16 جنيها وبالنسبة للخضار والفاكهة فاسعارهما ملتهبة منذ بداية الموسم ولم تنخفض فالفاكهة سجلت ارقاما كبيرا فالتفاح يتراوح سعره من 7 الي 12 جنيها للانواع العادية وليست الفاخرة والمانجو اسعارها من 10 الي 15 جنيها والعنب من 6 الي 9 جنيهات والموز من 6 الي 8 جنيهات والجوافة من 4 الي 7 جنيهات والبطيخ تتراوح الواحدة من 7 الي 15 جنيها والخضروات متذبذبة في اسعارها ولكن بالزيادة فقط فالطماطم لم تنخفض عن 1.5 جنيها وتصل الي 2.5 جنيها والخيار ب3 جنيهات والبطاطس ب3 جنيهات والبصل ب3 جنيهات والجزر ب2.5 جنيها .

وكذلك فانوس رمضان ارتفعت اسعاره وفقد بريقه بعد دخول الفانوس الصيني الذي سحب البساط من المصري وبات يهدده بالانقراض فقد ارتفعت أسعارها بنسبة تصل الى 10% بسبب تعاقد التجار علي صفقات محدودة تحسبا من عدم قدرتهم على تسويقها وخوفا من الركود الذى تشهده الأسواق وظهرت موديلات جديدة من الفانوس الصيني باسماء المشاهير مثل فانوس أبوتريكة وحسن شحاتة وحمبوزو مساعد المفتش كرومبو الشخصية الكارتونية وبوجي وطمطم وأسعارها تتراوح بين 8 الى 60 جنيها بينما الفانوس أبو شمعة فيتراوح بين 6 الى 15 جنيها أما الفانوس كبير الحجم فيتراوح بين 25 الى 250 جنيها بسبب قلة اعداد " الصنايعية " الذين يقومون بتصنيعه.

لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! 80859

لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟! 74955
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elkaptenmemo.ahlamontada.com
 
لماذا تحول رمضان من شهر الصيام إلى (موسم الطعام) وارتفاع الأسعار؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رمضان.. من شهر العبادات إلى موسم للدعايات الانتخابية
» موسم الحج .. بيزنس .. استغلال .. نصب .. ومكاسب اخرى !
» 7 أسباب للشعور بالجوع بعد تناول الطعام!
» تقرير: المصريون أنفقوا 45 مليار دولار علي الطعام خلال 2009
» لماذا بكى الرسول؟؟؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكابتن ميمو :: الأخبار ::   :: الدنيا وما فيها-
انتقل الى: