الكابتن ميمو
''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات Welem210
الكابتن ميمو
''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات Welem210
الكابتن ميمو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيل''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات Newdes17تسجيل دخول الأعضاءدخول


 

 ''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Elkapten Memo
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
Elkapten Memo


ذكر
المشاركات : 4525
نقاط مجهودك : 62001
رصيد المشاركات : 50
تاريخ الميلاد : 21/09/1996
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 27
العمل/الترفيه : الكمبيوتر - الإنترنت
مزاجك : Beautiful :)

''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات Empty
مُساهمةموضوع: ''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات   ''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 8:23 pm

''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات 860624

''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات 80859

''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات Lafetat2_m

تعتبر الانتخابات البرلمانية موسما خصباً لأصحاب بعض المهن الذين يحققون أرباحا خيالية في هذة الفترة، ومنهم "البودي جارد" والبلطجية، وهناك أيضا كُتاب اللافتات، وأصحاب السرادقات "الفراشة"، و ملاك المقاهي الشعبية، وأشخاص تخصصوا في إصدار الصحف المؤقتة لابتزاز المرشحين، علاوة على "بيزنس" محترفي تفتيت الأصوات و"الهتيفة".

وبالنسبة لعمل الـ"بودي جارد" فيشهد نشاطا في فترة الانتخابات وتبدأ المكاتب التي تقوم بتوفيرهم بالإعلان عنهم في كل مكان، كما يوضح "سمير أيوب" -صاحب مكتب لتأجير الـ"بودي جارد" بحلوان- فيقول: "فترة الانتخابات هي فترة مهمة بالنسبة لي حيث أركز كل نشاطي حاليا وكذلك أكثر من 150 مكتب يعمل في هذا المجال، بها ما يقرب من الـ25 ألف "بودي جارد"- في العمل مع الراغبين بالترشيح لمجلس الشعب".

ويضيف أن هناك عدد من الناخبين يستعينون بالـ"بودي جارد" للوجاهة الاجتماعية وإظهار القوة أمام المنافسين، وهناك نظامين للتأجير؛ الأول هو تأجير الـ"بودي جارد" للمرشح طوال فترة الانتخابات، والثاني يكون في أيام معينة مثل يوم التصويت أو أيام عقد المؤتمرات الدعائية.

أما عن السعر فيقول أيوب إنه يتم تحديده حسب أعداد الـ"بودي جارد" المطلوبة، والفترة التي سيظل بها مع المرشح، وبصفة عامة فسعر تأجير الـ"بودي جارد" الواحد حوالي 500 جنيه يوميا -وهو سعر يزيد عن أي وقت اخر نظرا لخطورة المهمة التي يقوم بها- هذا بخلاف توفير الوجبات الغذائية له والتي يتكلف بها المرشح وكذلك نفقات علاجه لو أصيب بأي ضرر نتيجة المشاجرات التي تحدث في أجواء الانتخابات.

وأكد أن المكتب قد يحقق أرباحاً في يوم التصويت والثلاثة أشهر السابقة له تصل إلى 40 ألف جنيه بعد خصم مرتبات الـ"بودي جارد" منها، وهذا يعني أن الـ150 مكتب يحققون أرباح تقدر بحوالي 6 مليون جنيه.


البلطجية

بخلاف الـ"بودي جارد" هناك البلطجية (خاصة من السيدات) الذين يطفون على السطح مع كل انتخابات، ووفقا لدراسة أمنية أجراها اللواء "رفعت عبدالحميد" - خبير العلوم الجنائية - اشار فيها الى الارتفاع الجنوني في أسعار البلطجية، حتى أن بعضهم قام بإنتاج أفلام لتوزيعها على المرشحين، وتظهر قدراتهم على "الردح" وممارسة الجريمة.

ولفت إلى أن قائمة أسعار البلطجة هي 800 جنيه للـ"ردح السادة"، و300 جنيه لفضيحة الخصم في مقر عمله، وهتك العرض بـ5 آلاف جنيه، وضرب يفضي إلى الموت بـ15 ألف جنيه، والتحرش الجنسي بـ700 جنيه، و6 آلاف جنيه لمقاومة السلطات، و47 ألف لإسقاط مرشح منافس و30 جنيه لتقطيع لافتة للخصم.


كتاب اللافتات "سبوبة" كبيرة

مهنة اخرى تزدهر في موسم الانتخابات وهي كتابة اللافتات الدعائية، وعبر عن "البيزنس" أحد أشهر العاملين بها وهو "سعيد منصور" والذي يمتلك محل خاص به بالسيدة زينب، حيث يعتبر أن الانتخابات "سبوبة" كبيرة لأكثر من 4 آلاف خطاط بالقاهرة الكبرى بالقرى وحوالي 12 ألف على مستوى المحافظات الأخرى.

وأضاف أن سعر اللافتة يرتفع بنسبة 80% عن أسعارها في الأيام العادية، ويبدأ النشاط الحقيقي لعملهم قبل موعد الانتخابات بحوالي شهرين، وتختلف الأسعار طبقا لعدة معايير؛ منها سعر الأقمشة ونوعها، وما إذا كان الخطاط هو الذي يتولى شرائها أو المرشح، وحجم اللافتة وما إذا كانت مقرونة بصورة أو لا.. فالمعيار الأخير يعتمد على مهارة الخطاط وسرعة إنجازه للعمل.

وبصفة عامة.. فسعر اللافتة (مقاس 50 سم عرض و300 سم طول) حوالي 70 جنيه وهي من نوع قماش "الدمور" أما اللافتة الألوان فيتعدى سعرها الـ 200 جنيه يصل إلى 300 لو تم طباعة صورة المرشح عليها، وقد ظهرت أيضا اللوحات البلاستيكية ويتعدى سعرها الـ700 جنيه.

وقال منصور انه في حالة أن يقوم الخطاط بأداء عمله فقط دون شراء اللافتات فان أجره علن كتابة اللافتة الواحدة وقت الانتخابات يصل إلى 40 جنيها وأي خطاط يقوم بكتابة ما يقرب من الـ 100 لافتة في المتوسط خلال الشهرين السابقين للانتخابات.

وبحسبة بسيطة فان دخل الخطاط الواحد يصل إلى 4 آلاف جنيه ويكون حجم الـ"بيزنس" للخطاطين على مستوى الجمهورية وعددهم 16 ألف حوالي 64 مليون جينه.

وأكد منصور على أن الأمر لا يقتصر فقط -في هذا الموسم - على محترفي مهنة الخط، ولكن ينزل إلى الساحة كل من يمتلك الموهبة في الكتابة بخط جيد، وقد يستعين الخطاط بمؤلف شعارات أثناء كتابة اللافتة أو قد يقوم هو بهذا الأمر خاصة إذا كان معتادا عليه وكل شيء بحسابه طبعا.


بيزنس الفراشة

هناك أيضا "بيزنس" أصحاب السرادقات "الفراشة" وعندما التقينا أحد كبار المتعهدين لها وهو "رضا إبراهيم" ويمتلك محل للفراشة بإمبابة- أوضح ان في فترة الانتخابات غالبا ما نعتذر عن طلبات لفرش الأفراح أو مناسبات العزاء، ونتفرغ فقط للانتخابات، وهو نفس الحال لدى حوالي 20 ألف متعهد على مستوى الجمهورية وهم المتعهدون الكبار والذين لهم سجلات تجارية معتمدة، وليس كل متعهد يمكنه تحمل إقامة سرادقات الانتخابات، ولكنه فقط المتعهد الذي يمتلك إمكانيات كبيرة من كراسي وإضاءة ومحولات كهرباء وفرش وخلافه، وهو ما يتطلب من المتعهد القيام بعمل استعدادات خاصة قبل الانتخابات.

وقال إن المتعهد قد يقوم بتوزيع فراشته في أكثر من مكان في ذات الوقت، وتختلف الأسعار على حسب ساعات حجز الفراشة، وعدد الكراسي المطلوبة والميكروفونات والسماعات، ومساحة المكان الذي سيتم عقد المؤتمر الانتخابي به، وعدد لمبات الإضاءة، وعدد الذين يقومون بالعمل داخل السرادق ويقدمون المشروبات التي قد يوفرها المتعهد أو يوفرها المرشح.

وكشف رضا عن ان السرادق الواحد يكلف المرشح مابين 2000 وحتى 5 آلاف جنيه، لافتا إلى أن المتعهد الواحد قد يقوم باقامة مايقرب من 70 سرادق في فترة ما قبل الانتخابات.


قهوة وشاي

أصحاب المقاهي أيضا يستفيدون من الانتخابات في تحقيق أرباح كبيرة؛ حيث يقوم كل مرشح بالمرور على المقاهي وعقد جلسات بها للتواصل مع الناخبين وإقناعهم بترشيحه، وبالطبع.. وفي محاولة لإظهار "الكرم" يتحمل المرشح نفقات ما يحصل عليه رواد المقهى من مشروبات وخلافه.

وكما قال " صابر ياسين" – صاحب مقهى بميدان الجيزة - إن المرشحون يكثفون تواجدهم بالمقهى كلما اقترب موعد الانتخابات حتى أن الأمر قد يتم بشكل يومي، وترتفع إيرادات المقهى في هذة الأيام بنسبة 200% تقريبا وهو ما يعني أن صاحب المقهى قد يحقق ربح يصل إلى 700 جنيه في اليوم الواحد، ولذلك يتم الاستعداد بتجهيزات خاصة قبل الانتخابات بزيادة "المؤن" من سكر وشاي بخلاف والمشروبات المثلجة.


الهتيفة

أما "الهتيفة" فهم لا يظهرون سوى أيام الانتخابات فقط؛ حيث يستعين بهم المرشحين للهتاف لهم وسط الجماهير سواء من خلال السير خلفهم في المؤتمرات والجولات الانتخابية أو أن يقوم "الهتيف" بالتجول بين شوارع الدائرة الانتخابية للمرشح، ويبدأ في حث الناس على انتخابه.

ومن ضمن اشهر "الهتيفة" بمنطقة مصر القديمة "جمال فاخر" الذي أشار إلى أن عمله مرتبط بالانتخابات؛ لأنه في الأصل صاحب ورشة ميكانيكا ولكنه يجد أن الانتخابات فرصة لتحقيق مكاسب كبيرة تصل إلى 5 آلاف جنيه في هذة الفترة، وألمح أن "الهتيفة" يحققون هذا الربح الكبير لأن عددهم قليل فمثلا في القاهرة لا يتعدى العدد حوالي 1000 "هتيف" فقط.


جرائد موسمية

في وقت الانتخابات أيضا تظهر أعداد لا حصر لها من الجرائد أو بمعنى أصح "نشرات" بتراخيص أجنبية خاصة في المحافظات لتحقيق هدف واحد؛ هو أن يجني صاحبها اكبر قدر من الأموال، فالمرشح لا يتأخر في دفع ما يريده صاحب الجريدة من اجل الترويج له أو أن يكف عن مهاجمته.

ومن ضمن أصحاب هذا الـ"بيزنس" شخص يدعى " سامح " والذي استطاع الحصول على ترخيص أجنبي لجريدة بمحافظة الشرقية، وقد استعان بإسم احد الصحفيين النقابيين لوضعه كرئيس تحرير للجريدة مقابل نسبة من الأرباح.

ويقول سامح: إنه أصدر الجريدة منذ 4 شهور فقط ويخصص أغلب صفحاتها للدعاية الانتخابية مقابل 2000 جنيه لصفحة الإعلان الواحدة عن المرشحين، ويحاول جاهدا أن يصدر الجريدة بشكل أسبوعي خلال تلك الفترة، لأن العدد الواحد يحقق حوالي 10 آلاف جنيه أرباح، وذلك بعد خصم أسعار الطباعة وخلافه، خاصة أنه لا أستعين سوي باثنين من الصحفيين فقط لتجهيزه، وبعد انتهاء الانتخابات يتوقف نشاط الجريدة لعدم وجود تمويل له.

ومن ضمن المستفيدين أيضا من الانتخابات.. بعض الأشخاص الذين يلوحون بدخولهم في المنافسة وهم -قبل الناس- متأكدون انه لا فرصة لهم في الفوز، ولكن فقط يعلنون نيتهم للترشيح بتعليق لافتة قبل الانتخابات بفترة أملا في أن يقوم احد المرشحين بإعطائه الأموال مقابل عدم خوضه الانتخابات لتجنب تفتيت الأصوات.

مثل هذة الحالة تنطبق - على سبيل المثال - في دائرة "نهطاي" بالغربية وهي دائرة الدكتور "محمود أبو زيد" وزير الري السابق؛ حيث لا يكاد يخلو شبر واحد في هذة الدائرة من لافتات لبعض الأشخاص الذين يعرف عنهم ابناء الدائرة شيء سوى أنهم متربحون أو مرتشون، ومنهم شخص يدعى "عصام.م" والذي كشف لي أن هذة اللعبة تأتي بثمارها فالدورة الماضية قد حصل على حوالي 30 ألف جنيه من المرشحين الأخرين مقابل عدم خوضه الانتخابات وتأييده لهم وهكذا يفعل مع كل دورة

''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات 80859

''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات 74955
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elkaptenmemo.ahlamontada.com
 
''البودي جارد'' و''الهتيف'' و''الخطاط'' و"بتاع الفوتوشوب".. مهن تنشط في الانتخابات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بتاع الجوافة بيحب مصر ليه؟؟؟؟
» شغب وقطع للطرق في عدة دوائر احتجاجا على نتائج الانتخابات
» الفوتوشوب الأونلاين
» كتاب تعليم الفوتوشوب للمحترفين (الجزء الثاني)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكابتن ميمو :: الأخبار ::   :: الدنيا وما فيها-
انتقل الى: