الكابتن ميمو
تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران Welem210
الكابتن ميمو
تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران Welem210
الكابتن ميمو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلتقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران Newdes17تسجيل دخول الأعضاءدخول


 

 تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Elkapten Memo
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
Elkapten Memo


ذكر
المشاركات : 4525
نقاط مجهودك : 62041
رصيد المشاركات : 50
تاريخ الميلاد : 21/09/1996
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 27
العمل/الترفيه : الكمبيوتر - الإنترنت
مزاجك : Beautiful :)

تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران Empty
مُساهمةموضوع: تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران   تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران Icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 4:29 pm

تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران 191159

تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران 80859

تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران Jpeg&blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=1250448156568&ssbinary=true

تختبر الحكومة الأمريكية سرا تقنية تقول إنها تساعد المتعطشين إلى نشر الحرية وتداول المعلومات التي تبثها المواقع المحجوبة في كل من الصين وإيران عبر خرق حواجز وضعتها حكومتا البلدين للحد من وصول المستخدمين إلى أخبار على الإنترنت.

والتقنية الجديدة عبارة عن نظام "إمداد عبر البريد الإلكتروني" أو "feed over email" ينقل أخبارا وملفات وسائط متعددة وبيانات عبر تقنية تخترق البروتوكولات المقيدة للشبكة التي تفرضها بعض الأنظمة الحاكمة، حسبما ذكر كين بيرمان رئيس قسم تكنولوجيا المعلومات في مجلس محافظي البث الإذاعي التابع للحكومة، والذي يختبر النظام.

وأوضح بيرمان -الذي تدير وكالته إذاعة صوت أمريكا- أنه يتم إرسال إمدادات الأخبار عبر خدمة قارئ الأخبار "RSS" من خلال حسابات البريد الإلكتروني، ومن ذلك هوتميل وجي ميل وياهو.

وقال بيرمان في تقرير بثته وكالة رويترز 14-8-2009 "لدينا أشخاص يختبرون النظام في الصين وإيران".

وقدم بيرمان تفاصيل قليلة حول النظام الجديد الذي ما يزال في مراحل اختباره الأولى، وعلل ذلك بالقول: "إن من المهم وجود شيء من السرية لتجنب اكتشاف الحكومتين للنظام"، وأضاف أنه يمكن تعديل النظام بسهولة ليعمل على غالبية أنواع الهواتف المحمولة.

وبخلاف الخدمة الجديدة تقدم الحكومة الأمريكية أيضا خدمة مجانية تتيح للمستخدمين بالخارج الوصول فعليا لأي موقع إلكتروني على الإنترنت، حتى من يعارضون الولايات المتحدة، وقال بيرمان: "نحن لا ندلي بأي بيان سياسي عما يزوره الناس، نحن نحاول الترويج لفكرة أنه (كلما زادت معرفتك كان هذا أفضل)".

وقال إنه بالإضافة إلى الصين وإيران تشمل أهداف تقنية الإمداد عبر البريد الإلكتروني "RSS" ميانمار وطاجيكستان وأوزبكستان وفيتنام.

واستخدم الشبان الإيرانيون خدمات شبكتي التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر بالإضافة إلى الهواتف المحمولة لتنسيق احتجاجات والإبلاغ عن مظاهرات عقب انتخابات الرئاسة المتنازع عليها التي جرت في إيران يونيو 2009.

وفي مايو 2009 وقبل الذكرى السنوية العشرين لحملة القمع في ميدان تيانانمين أعاقت الصين الوصول إلى تويتر وهوتميل.

يأتي ذلك بعد أن أصبحت شبكة الإنترنت أداة قوية للمواطنين في دول تفرض حكوماتها رقابة بصورة منتظمة على وسائل الإعلام المختلفة، بينما تتيح لهم الشبكة معرفة بالأحداث السياسية والاجتماعية الكبرى والتفاعل معها.

برنامج يخترق المحجوب

التقنية الأمريكية ليست الأولى من نوعها، فقد طور خبير كندي بالأمن الإلكتروني مؤخرا برنامجا حديثا يمكن الإيرانيين من اختراق حاجز التعتيم الإعلامي الإيراني من خلال فتح مواقع الإنترنت التي تحجبها السلطات الإيرانية، بعد أن لجأ الكثير من الإيرانيين إلى الفضاء الإلكتروني لتداول المعلومات بشأن الأزمة السياسية الداخلية التي شهدتها إيران أواخر يونيو 2009.

ووصف الخبير الكندي رافال روهوزنسكي هذه التقنية الحديثة بأنها "برنامج لحقوق الإنسان على الإنترنت (هيومان رايتس سوفت وير)"، مشددا على أنه يسعى من خلالها إلى "مساعدة المتعطشين إلى نشر الحرية وتداول المعلومات التي تبثها المواقع المحجوبة".

ويخترق البرنامج الذي يحمل اسم "PSIPHON" أنظمة الأمان والحماية المستخدمة في حجب المواقع من خلال فتح ثقوب داخل برنامج (فاير وول) أو الجدار الناري الذي تستفيد منه السلطات الإيرانية في حجب المواقع، بما يسمح بالدخول مباشرة على تلك المواقع.

فإذا أراد المستخدم أن يدخل على موقع مغلق فعليه أن يضع اسم الموقع على البرنامج الجديد -الذي حمله 18 ألف إيراني- وسيتولى هو فتحه مباشرة.

تعقب المواقع

وتعود فكرة التقنية الجديدة إلى مشروع مشترك بين جامعة ترونتو وكامبريدج وأكسفورد وهارفارد بهدف تعقب المواقع المغلقة أو المحظورة في دول مثل إيران والصين وميانمار وغيرها من الدول التي تفرض قيودا على استخدام التكنولوجيا في التعبير عن الرأي، وقام روهوزنسكي الزميل في برنامج الحماية الإلكترونية بجامعة كامبريدج بتطويره مؤخرا.

ومن جهته، أرجع روهوزنسكي ما قام به لمساعدة المتعطشين إلى نشر الحرية والاطلاع على المعلومات عن طريق الدخول على المعلومات المحجوبة.

وقال روهوزنسكي: "هذا برنامج حقوق الإنسان.. أساعد من خلاله المشتاقين للدخول إلى المواقع المحجوبة".

وساعد مطور البرنامج في الكشف عن شبكة "جوست نت" التي تم اكتشافها قبل أشهر ومقرها بالصين؛ حيث قامت باختراق أكثر من 1295 حاسبا آليا تابعة لجهات حكومية ومؤسسات دولية وسفارات وبنوك في أزيد من 100 دولة، وكانت تقوم بتحميل برامج خبيثة على الأجهزة بهدف التجسس وسرقة معلومات حساسة.

وأوضح روهوزنسكي أنه "نظرا لما لاحظناه من أن هناك تزايدا في أعداد الدول التي تسعى لفرض رقابة على الإنترنت قمنا بتطوير البرنامج".

وعلى الصعيد ذاته قال: "الدول المتسلطة لاحظت أن الإنترنت أداة وسيطة للتواصل بين الجماهير، وتساعد على تنظيم المعارضة، لذا فهم ماضون للتحكم فيها".

وأضاف قائلا: "هذا أزعج البعض وجعلنا نمضي في مواجهة هذه الجهود التي تقوم بها الحكومات".

تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران 80859

تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران 74955
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elkaptenmemo.ahlamontada.com
 
تقنية أمريكية تمنع حجب الإنترنت بالصين وإيران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيس بوك تمنع استخدام بيانات بريد ''جي ميل''
» حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت
» الإنترنت أم الشبكات
» تقنية جديدة لتعليم الصم النطق
» مجرمو الإنترنت فى إسرائيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكابتن ميمو :: الكمبيوتر والتكنولجيا ::   :: الكمبيوتر والإنترنت-
انتقل الى: