الكابتن ميمو
حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت Welem210
الكابتن ميمو
حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت Welem210
الكابتن ميمو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلحرب غزة تدق طبولها على الإنترنت Newdes17تسجيل دخول الأعضاءدخول


 

 حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Elkapten Memo
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
Elkapten Memo


ذكر
المشاركات : 4525
نقاط مجهودك : 62001
رصيد المشاركات : 50
تاريخ الميلاد : 21/09/1996
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 27
العمل/الترفيه : الكمبيوتر - الإنترنت
مزاجك : Beautiful :)

حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت Empty
مُساهمةموضوع: حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت   حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت Icon_minitimeالأربعاء يونيو 30, 2010 12:36 pm

حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت 702966

حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت 947421

حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت Satellite?blobcol=urldata&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=1221558021636&ssbinary=true

تعددت ميادين الحرب لكن العدو واحد، فعلى الإنترنت تدور حرب أخرى أججت جذوتها الجرائم الإسرائيلية على الفلسطينين، فاحتشد كل من لديه بعض المهارات في قرصنة المواقع ليستهدف المواقع الصهيونية، وبدأ الناشطون الإلكترونيون في الانتفاض لكشف وحشية الاحتلال للعالم، وجمع الدعم المعنوي للقضية، وفي المقابل هب الجانب الإسرائيلي سواء على مستوى النشطاء أو على المستوى الرسمي لشن حرب إنترنتية هدفها الأساسي تبرير وتجميل وحشية جرائمهم.

فمن الجانب العربي والإسلامي أسقطت جماعات القرصنة ما قدرته بعض الجهات بـ 50000 موقع صهيوني؛ حيث قامت جماعة من القراصنة المغاربة تطلق على نفسها (فريق الشر) بالاستيلاء على ما يزيد عن 1000 موقع إسرائيلي من بينها مواقع مستشفيات وبنوك، وقامت باستبدال الصفحات الرئيسية بصور وعبارات منها: "كمسلم أدعم النضال الفلسطيني والعرقي واللبناني في مواجهة العدوان الإسرئيلي والأمريكي".

كما تمكنت (إيلديز) وهي مجموعة تركية من إيقاع عدد ضخم من المواقع، وعرضت على صفحاتها الرئيسية صورًا لأمهات يندبن أطفالهن، مع تعليق في أسفل الصور موجه للإسرائيليين بقول: (أنتم تقتلون الأطفال، فهل ترضون أن يكون أطفالكم بدلاً منهم؟).

وفي المقابل، شن عدد من القراصنة اليهود هجمات على مواقع فلسطينية وإسلامية، كان أهمها إسقاط موقع كتائب القسام ، الجناح العسكري لحماس، إلى جانب إسقاط موقع حركة أبناء البلد التابع لحزب التجمع الوطني الديموقراطي والذي يملك مقعدين في الكنيست الإسرائيلي، وأكدوا في تصريحات لـ Ynetnews أن بنك الأهداف لم ينته بعد، وجاء الرد من القراصنة المسلمين بإسقاط الموقع السابق، وموقع حزب الليكود اليهودي، غير أنه لا يوجد إحصاء للمواقع العربية المتضررة.

حضور مكثف لـ"فيس بوك"

امتدت نيران حريق غزة لتشعل غضب الشبكة الاجتماعية "الفيس بوك"؛ فقد أقام عدد من اليهود بعد ساعتين من القصف على غزة مجموعة تحت اسم "أنا أساند وزارة الدفاع الإسرائيلية في التصدي للإرهابيين في غزة " بلغ عدد المنضمين لها حوالي 50.000 مشارك، وجعلت هذه المجموعة الفعالية الرئيسية لأعضائها هي رفع الأعلام الإسرائيلية على كل بيت أو مكتب وفوق كل سيارة وكل شارع حتى 27 يوليو 2009؛ وذلك دعمًا لرجال وزارة الدفاع.

وعلى الجانب العربي والإسلامي، أنشأ رواد الفيس بوك على مدار الأيام العشرة الماضية ما يزيد عن 20 مجموعة تتضامن مع أهالي القطاع، منها مجموعة تحت اسم: "تعاطفا مع غزة"، وعدد المنضمين فيها بلغ 28500 عضو، والتي توفر صور دمار وجرحى وقتلى من قلب غزة؛ مما يزكي عدد المطالبين بوقف الغارات.

فيما وصل عدد الأعضاء في مجموعة "دعونا نجمع نصف مليون توقيع لنصرة الفلسطينيين بغزة" Let's collect 500000 signatures to support the Palestinians in Gaza إلى 150.000 مشترك.

وعلى الجانب الآخر، قامت مجموعة من قاطني البلدات القريبة من غزة والمتضررين من إطلاق الصواريخ الفلسطينية المضادة لإسرائيل، بإنشاء مجموعة خاصة بمدينة سديروت الجنوبية، وذكر الكاتب بصحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية أمير ميزروش على مدونته على الإنترنت ، أن إحدى هذه المجموعات طلبت من أعضاء صفحتها على "فيس بوك" البحث عن معلومات لصنع صواريخ بغية ضرب الأراضي الفلسطينية.

أما عن المدونين فمن الصعب حصر نشاطهم؛ حيث لم يكتفوا بالتعبير عن الرأي في مدوناتهم، بل حولها البعض لوكالات أنباء شعبية، يطلعون الآخرين عبرها عن أهم مجريات الأحداث، وقد وصلت نتائج البحث على جوجل للمدونين لما يقرب من نصف مليون مدونة بالعربية حول حرب غزة، و40 ألفا بالعبرية.

"اليوتيوب" للتبرير

ميدان آخر فتحه الجانبان على موقع "يوتيوب" الشهير المخصص لعرض تسجيلات الفيديو؛ ففيما تم إرسال عدد ضخم من مقاطع الفيديو التي تصور الضحايا من نساء وأطفال، قامت إسرائيل منذ بداية الحرب 26/12/2008 بإنشاء قناة خاصة لبث صور الغارات الجوية التي شنتها على غزة قبل الاجتياح البري لإقناع الإسرائيليين بتحقق انتصار على المقاومين بالقطاع، كما بثت لقطات للمساعدات الإسرائيلية التي تصل لأهالي غزة، وأخرى لأسلحة مخبأة في المساجد والمدارس والمستشفيات؛ لتبرير ضرب إسرائيل لها بالصواريخ.

وظهر نجاح تلك القناة التي زودتها إسرائيل بـ31 مقطع فيديو حتى الآن، من خلال جذب 386 ألف زائر في اليوم الأول للحرب، بينما وصل عدد زوارها حتى كتابة هذا التقرير 893,037 متصفحا؛ لتصبح ثاني أكثر المواقع جذبا للزوار على المستوى العالمي من بين قنوات "يوتيوب".

وعرض الجيش الإسرائيلي عليها أيضا تسجيلا يحمل اسم "سلاح الجو الإسرائيلي يضرب مجمّع حماس الحكومي"، وتظهر فيه سحابة كبيرة من الدخان بعد قصف مجموعة أبنية حكومية بغزة.

فيما كشف موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي "، أن الفيديو الذي شاهده 406,156 شخصا عبر موقع يوتيوب حتى الآن، وتزعم إسرائيل أنه لأفراد من حماس وهم ينقلون صواريخ جراد لإطلاقها، هو جزء من الحرب الإعلامية التي أعدتها إسرائيل لتأليب الرأي العام العالمي على المقاومة وكسبه إلى صالحها، وتسويق جرائمها باسم حماية أمن "مواطنيها".

وذكر الموقع أن أحد الصحفيين تقصى موقع القصف الإسرائيلي فوجد والدا مفجوعا من سكان غزة اسمه أحمد سمور يبلغ من العمر 44 عاما، كشف له أن هذا الفيديو هو في الحقيقة مجرد أسطوانات غاز أكسجين، تعاون هو وعائلته لنقلها من ورشته؛ خوفا من فقدانها بعد انهيار جدران ورشته نتيجة للقصف الإسرائيلي.

ويبدو أن هذه المشاهد أثارت بعض الجدل؛ حيث جرى إزالة الإعلان الإسرائيلي، ووضعت إدارة "يوتيوب" بيانا أشارت فيه إلى أنها قامت بإزالة بعض الصور، لكنها أعادت جزءًا منها بسبب "دعم المشاهدين"، ورد المكتب الإعلامي للقوات الإسرائيلية بالقول: "نأسف لقيام "يوتيوب" بحذف عدد من أشرطتنا التي تظهر نجاح الجيش الإسرائيلي في عملية "الرصاص المصبوب" ضد ناشطي حماس في قطاع غزة".

مواقع لتجميل إسرائيل

ويبدو أن موقع "يوتيوب" ليس الوسيلة الإلكترونية الوحيدة التي تستخدمها إسرائيل لشرح مواقفها من المعارك في غزة؛ فقد استخدم المسئولون الإسرائيليون حساباتهم الخاصة على موقع "تويتر" المجاني للتواصل الاجتماعي المباشر على الإنترنت؛ لحشد الدعم العام لعملياتها العسكرية في غزة.

و"تويتر" هو أحد المواقع الاجتماعية مثل "فيس بوك" ويقدم خدمات مجانية للتواصل الاجتماعي والتدوين المصغر، ويسمح للمستخدمين بإرسال أهم اللحظات في حياتهم على شكل تدوينات نصية لا تزيد عن 140 حرفا، وإرسالها إلى الموقع، وذلك من خلال خدمة الرسائل النصية القصيرة SMSعبر الهواتف المحمولة، وبرامج التراسل الفوري، أو البريد الإلكتروني، ويقوم الموقع بإرسال تلك الرسائل مباشرة للمستخدمين الآخرين الذين قاموا بالاشتراك لاستقبال هذة التحديثات عبر برنامج "RSS".

وقد أنشأ المسئولون في القنصلية الإسرائيلية بنيويورك حسابا خاصا على موقع "تويتر" لتقديم آخر أخبار الحرب في غزة، وعرض آرائهم فيما يحدث، وليعرفوا آراء الآخرين، وهناك مهمة أخرى تتمثل في رصد إحصاء عدد الصواريخ التي تطلق باتجاه إسرائيل.

واستخدمت الدولة العبرية هذا الموقع لتنظيم مؤتمر صحفي "افتراضي" مصغر مع زائري الموقع، يقوم السائلون فيه بطرح أسئلتهم حول أسباب الحرب على قطاع غزة، بينما يقوم ديفيد سارانغا المكلف بالعلاقات العامة بالقنصلية الإسرائيلية بالرد على تلك الاستفسارات بشكل يجعل الجميع يتعاطف معها ويؤيدها في كل ما تفعله من جرائم، وقد صرح سارانغا قائلا: "لقد رأينا أن هناك الكثير من الجدل حول الوضع في غزة، ونحن نرغب في عرض وجهة نظرنا".

سكند لايف ينتفض لغزة

أما على موقع الحياة الثانية "سكند لايف"، فقد دشنت شبكة "إسلام أون لاين.نت" متحف هولوكست فلسطين ؛ لتوثيق الجرائم الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني منذ عام 1948 وحتى "حرب غزة" الأخيرة بالتجسيد الحي ثلاثي الأبعاد، وبالصوت والصورة، وروايات شهود العيان.

وتقام يوميا أمام هذا المتحف فعاليات احتجاجية بجزيرة إسلام أون لاين، يقوم خلالها العشرات من زوار "سكند لايف" برفع الأعلام الفلسطينية، ولافتات التضامن مع الشعب الفلسطيني من جهة، والتنديد بالعدوان الإسرائيلي من جهة ثانية.

وسكند لايف يشبه في بنائه الألعاب ثلاثية الأبعاد، لكن ما يميزه عنها هو إمكانات التفاعل والتعارف بين رواده، وبلغ عدد سكانه نحو 16 مليونا بزيادة شهرية تقدر بنحو 300 ألف مشترك.

حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت 947421

حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت 93257
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elkaptenmemo.ahlamontada.com
 
حرب غزة تدق طبولها على الإنترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإنترنت أم الشبكات
» التصفح بالصوت عبر الإنترنت
» مجرمو الإنترنت فى إسرائيل
» الآن.. عناوين مواقع الإنترنت عربية
» قراصنة الإنترنت دليل للتصدى والحماية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكابتن ميمو :: الكمبيوتر والتكنولجيا ::   :: الكمبيوتر والإنترنت-
انتقل الى: