الكابتن ميمو
ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها Welem210
الكابتن ميمو
ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها Welem210
الكابتن ميمو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها Newdes17تسجيل دخول الأعضاءدخول


 

 ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Elkapten Memo
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
Elkapten Memo


ذكر
المشاركات : 4525
نقاط مجهودك : 62121
رصيد المشاركات : 50
تاريخ الميلاد : 21/09/1996
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 27
العمل/الترفيه : الكمبيوتر - الإنترنت
مزاجك : Beautiful :)

ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها Empty
مُساهمةموضوع: ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها   ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها Icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 4:41 pm

ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها 471642

ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها 80859

ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها Jpeg&blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=1182436896062&ssbinary=true

وفاة السيناتورين الأمريكيين "تيد كيندي" و"روبرت بيرد" مطلع العام الجاري... هذه ليست حقيقة بل شائعة تم بثها على صفحتهما الخاصة على موسوعة ويكيبيديا الإلكترونية العملاقة على الإنترنت في 20 يناير 2009.. تلك المعلومات المغلوطة وغيرها دفعت القائمين على ويكيبيديا إنشاء قسم للتدقيق ومراقبة المحتويات المنشورة على الموسوعة لحماية محتويات صفحاتها المتعلقة بأشخاص أحياء من أعمال التحريف والتشويه، وذلك بعد جملة الانتقادات التي نالتها حول مصداقية المعلومات التي تنشرها على الشبكة العنكبوتية.

وتقتضي تلك الخاصية الجديدة التي أطلق عليها "المراجعات المعلمة" أن يقوم شخص ذو خبرة بالموضوع بالتطوع لمراجعة أي تغيير يرغب أحد من العامة في إجرائه على المحتوى قبل نشره على الشبكة. وما لم يوافق الخبير على ذلك التغيير فسوف يظل مختفيا في خوادم الموسوعة، ويتم توجيه متصفحي البرنامج إلى النسخ السابقة، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".

طالع أيضاً:
"ويكيبيديا" موسوعة لصنع المعرفة بحرية

ووفقا للصحيفة، فإن ذلك التغير يأتي في إطار وعي قيادات ويكيبيديا المتنامي بأنه كلما ازداد تأثير الموقع، فيجب عليهم تحويل ثقافة الغوغاء إلى شيء أكثر نضجا واستقلالية.

وبدأت ويكيبيديا بالفعل مراجعات على كل التعديلات والإضافات المقترحة من قبل مستخدمي الإنترنت في مواضيع تتعلق بأشخاص أحياء في النسخة الألمانية من صفحات الموقع، وهي تزمع توسيع مراجعاتها لتشمل الصفحات المحررة بالإنجليزية في غضون أسابيع.

ويتم وضع "راية" على التعديلات المفروض مراجعتها إذا ما كان محررها مجهول الهوية ولا يحظى بسجل معروف لدى إدارة "ويكيبيديا". وتعتمد الموسوعة الإلكترونية في نموها على الإضافات التي يدخلها آلاف المتطوعين مجهولي الهوية في أرجاء العالم.

تأييد ومعارضة

تباينت رؤى الخبراء والمراقبين حول جدوى تلك الخطوة ما بين مؤيد ومعارض، إذ يقول المدافعون إن تلك المراجعات ربما توفر فرصة أكبر لكي يتم اكتشاف التزييف ولرفع مستوى الدقة بشكل عام في المواد المنشورة على موقع "ويكيبيديا"، في المقابل يعتبر المعارضون أنها تتنافي مع ديمقراطية بث المعلومات والمقالات.

من جهتها، هللت كاترين فيك مُنشأة موقع Flickr ، المختص بمشاركة الصور والفيديو، لقرار ويكيبيديا، واعتبرت أنه يحول دون وقوع الموسوعة الإلكترونية في الفوضى وفي فخ التجريب بعيدا عن الاحترافية.

وأضافت فيك: "إن كنت تود أن تشترك فعلا في ويكيبيديا، فإنها مفتوحة لك ما بقيت مساهماتك نافعة للمجتمع وعندئذ يقرر الناس بشكل جماعي إن كانت مساهماتك جيدة أم لا".

ويتفق معها جوزيف ريجل الأستاذ المساعد بالاتصالات بجامعة نيويورك الذي حصل على درجة الدكتوراه حول تاريخ "ويكيبيديا"، إذ يقول لـ"لنيويورك تايمز": "لـ(ويكيبيديا) الآن القدرة على تغيير العالم الذي كانت تحاول توثيقه". وبموجب النظام الحالي، فليس من الصعب إدخال معلومات كاذبة في موقع "ويكيبيديا" على الأقل لفترة قصيرة؛ ففي مارس 2009 على سبيل المثال، أدخل طالب أيرلندي (22 عاما)، اقتباسا مغلوطا ونسبه إلى الملحن الفرنسي موريس جاري بعد وفاته مباشرة. وقد تمت إضافة ذلك الاقتباس إلى النعي الخاص به في عدة صحف فيها صحف "الجارديان" و"الإندبندنت" في بريطانيا.

"إن هذا الأمر يجعلني أكاد أذرف دمعة، لأنه من المفترض أن يقود هذا الأمر إلى التخفيف من سرعة وضع محتويات جديدة على الإنترنت، ويبدو أن هذا الأمر هو ابتعاد حقيقي عن طبيعة ويكيبيديا كما عرفناها".. هكذا عبر مارشال كيرباتريك، مؤلف دليل إرشاد عن إدارة "مجتمع الإنترنت" عن رفضه لتلك الخطوة.

وبرر كيرباتريك وجهة نظره المعارضة بالقول: إن التحول في كيفية عمل ويكيبيديا، هو علامة على أن المواقع التي يملأ محتوياتها المستخدمون العاديون قد بدأت تنمو أبعد من حدودها وقدرتها على الاحتمال.

وقال كيرباتريك: "كلما أصبحت المعلومات والمواقع أكثر شعبية على الإنترنت، فإن القائمين على تجارب مثل ويكيبيديا يكتشفون أنه يجب عليهم أن يعدلوا من بعض طبيعتهم التجريبية وأن يتعلموا من الأشكال التقليدية نظرا لأنهم لا يمكن أن يكتب لهم البقاء".

ترحيب

من جانبه، رحب الأكاديمي المصري الدكتور طارق قابيل صاحب فكرة تأسيس "ويكيبيديا" باللغة العربية بخطوة الموسوعة لمراجعة المحتوى المنشور على صفحاتها، واعتبر أن مسألة الرقابة تضع حدا للميول وأهواء القراء وتوجهاتهم الدينية والسياسية التي تظهر واضحة في كتاباتهم وتدويناتهم، خاصة فيما يتعلق بالمعلومات التاريخية.

وأضاف قابيل في حديث خاص لـ"إسلام أون لاين.نت": إن المعارضين لمسألة المراجعة يصفون خطوة "ويكيبيديا" بـ"الردة" عن مبادئها الأساسية التي تكفل للجميع حق نشر المحتوى دون تدخل أو تعديل من القائمين على الموسوعة، لكن في رأيي الشخصي أرحب بهذه المبادرة لأن هناك أشخاصا يفتقدون إلى التوازن والحياد تجاه كتاباتهم، خاصة فيما يتعلق بالمعلومات التاريخية والدينية.

وكانت "ويكيبيديا" قد سمحت لدى إطلاقها في أوائل عام 2001 بأن يعدل محتوياتها أي مستخدم للإنترنت. ثم بدأت المعلومات المغلوطة تظهر في مواضيع تتناول منظمات أو أشخاصا مثيرين للجدل ما دفع بالمسئولين على الموقع إلى "إقفال" بعض الصفحات بحيث لا يمكن تعديلها إلا بعد الحصول على إذن منهم، لكن نسبة هذه "الصفحات المقفلة" تبقى محدودة بين أكثر من ثلاثة ملايين موضوع محرر بالإنجليزية، وفق مؤسسة "ويكيبيديا".

وعن مدى تطبيق سياسة المراجعة على المحتوى العربي لـ "ويكيبيديا"، قال د. قابيل إن هناك صعوبات تواجه تطبيق تلك الخطوة لعدم وجود إدارة واضحة من قبل القائمين على ويكيبيديا عربي، كما أنها تواجه مشاكل لعدم وجود محررين متطوعين وأكفاء يتابعون المحتوى العربي ويدققونه، على اعتبار أن هذه المؤسسة غير هادفة للربح، وبالتالي فإن المتطوعين يعملون بدون مقابل.

وعبر د. قابيل عن أسفه من ندرة المحتوى العربي لـ"ويكيبيديا" مقابل اللغات الأخرى، وقال إنه شارك في العديد من المبادرات لتحسين المحتوى، كان آخرها مبادرة جوجل لترجمة مقالات علمية من اللغة الإنجليزية إلى العربية، وذلك بالتعاون مع طلبة كلية العلوم جامعة القاهرة، والتي بدأت في صيف 2009 وستستمر حتى بداية العام الدراسي الجديد. وأضاف أن الهدف من تلك المبادرة هو إثراء المحتوى العربي على الإنترنت، خاصة فيما يتعلق بالمقالات العلمية، وهو ما يقوم به الطلبة بشكل تطوعي خلال الإجازة الصيفية.

الجدير بالذكر أن الدكتور طارق قابيل هو أول من اقترح على القائمين على موسوعة "ويكيبيديا" تدشين نطاق للنسخة العربية، وكان ذلك عام 2001 حين كان يدرس لنيل درجة الدكتوراه في الوراثة الجزيئية بإحدى الجامعات الأمريكية، وكان مراسلاً لـ "إسلام أون لاين . نت" في ذات الوقت، وقد رصد حينها في مقال لصفحة العلوم والتكنولوجيا بشبكة "إسلام أون لاين.نت" بدايات الموسوعة.

ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها 80859

ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها 36594
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elkaptenmemo.ahlamontada.com
 
ويكيبديا ترتد برفض رقابة على محتواها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكابتن ميمو :: الكمبيوتر والتكنولجيا ::   :: الكمبيوتر والإنترنت-
انتقل الى: